Archive: رئيس المنتدى الإسلامي الكندي: مقتل العائلة المسلمة ليس حادثا منفردا (فيديو)

رئيس المنتدى الإسلامي الكندي: مقتل العائلة المسلمة ليس حادثا منفردا (فيديو)

قتلت الجدة والأب والأم والابنة وأصيب الابن بجروح خطيرة (مواقع التواصل)

أكد سامر مجذوب رئيس المنتدى الإسلامي الكندي أن مقتل عائلة مسلمة دهسا في أونتاريو لا يعد حادثا منفردا ويأتي بعد مجزرة مسجد كيبيك في 2017 ضمن أحداث أخرى كثيرة تتعرض لها الجالية المسلمة هناك.

وأضاف مجذوب في لقاء على الجزيرة مباشر أن مشاعر الحقد والكراهية تجاه المسلمين أو ما يعرف بالإسلاموفوبيا هي سبب هذه الحوادث المتكررة، وبالتالي لا ينبغي تجاهل تلك الظاهرة واتخاذ إجراءات جدية بشأنها.

وأوضح أن ما يطلبونه الآن هو تفعيل سياسات واضحة، فالأمر أصبح غاية في الخطورة ويجعل أبناء الجالية المسلمة في كندا في حالة خوف مستمر لأن الإسلاموفوبيا لم تعد مجرد مشاعر سلبية تجاه المسلمين بل تطورت لتصبح إرهابا محليا.

واستطرد “هذه الحادثة ليست الأولى من نوعها بل كان هناك حادث آخر (في سبتمبر/ أيلول 2020) ولكن لم يغط إعلاميا بشكل كاف حين ذبح رجل مسن داخل مسجد في أحد مناطق تورونتو واعتقل القاتل فيما بعد وكان الدافع هو الكراهية أيضا”.

وتابع “إذن نحن الآن أمام حوادث متوالية تحتاج لتعامل جدي في ظل موجة التعاطف التي نشهدها الآن، ونحتاج للانتقال من مجرد الكلام إلى العمل بأسرع وقت ممكن”.

وحول تعاطي المسؤولين في كندا مع مثل هذه الحوادث قال “لغة الخطاب السياسي تقول إن الحادث كان إرهابا وهذا حدث سابقا في 2017 بعد مجزرة مسجد كيبيك، ولكن عندما بدأت المرحلة القضائية كان الاتهام الموجه هو ارتكاب جرائم قتل، والقاتل الذي اعتقل بالأمس وجهت له تهم ارتكاب جرائم قتل ولم توجه له تهمة الإرهاب حتى اللحظة.

واستطرد “دائما ما نواجه هذا الإشكال عقب كل حادث مماثل والذي ربما يرجع لاعتبارات سياسية أو قضائية أو غيرها، ولكن هناك اختلاف هذه المرة فالعائلة الشهيدة كانت فقط تقوم بنزهة خارج المنزل، وأن نصل إلى حالة الخوف من أن تخرج العائلات من منازلها في المجتمع الكندي الذي يتصف بالهدوء والسلام والديمقراطية فهذه مسألة ينبغي أن تؤخذ بعين الاعتبار”.

وكان قد قتل أربع أشخاص (الجدة والأب والأم والإبنة) وأصيب طفل بجروح خطيرة في دهسهم من قبل شخص يبلغ من العمر 20 عاما بمدينة لندن في مقاطعة أونتاريو يوم الأحد الماضي “بدافع الكراهية ضد المسلمين” بحسب وصف الشرطة الكندية.

ووصف رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو أمس الثلاثاء الحادث بأنه “هجوم إرهابي دافعه الكراهية الدينية”.

وقال ترودو في كلمة أمام مجلس العموم “لم يكن هذا القتل حادثا وإنما هو هجوم إرهابي” منددا بالهجوم “الوحشي والجبان والوقح” الذي استهدف الأسرة أثناء السير.

وقال ترودو إن الهجوم ليس الوحيد من نوعه الذي يستهدف المسلمين، مستشهدا بالعديد من أعمال العنف ضد المسلمين في السنوات الأخيرة والتي أودت بحياة أشخاص وكشفت عن نمط مقلق من الإسلاموفوبيا في كندا.

المصدر : الجزيرة مباشر

https://www.aljazeeramubasher.net/news/2021/6/9/%D8%B1%D8%A6%D9%8A%D8%B3-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%86%D8%AA%D8%AF%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%85%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%86%D8%AF%D9%8A-%D9%85%D9%82%D8%AA%D9%84

“To my dear friend Samer Majzoub, this is special gift….”

Unique inclusive study by Hicham Tiflati, Ph.D. as part of his Ph.D.
“to my friend Samer Majzoub . This is a special gift for you…the book covers a part of your work and contribution with the Muslim community in Quebec particularly in Islamic schools and the youth”
Hicham Tiflati, Ph.D.

https://www.linkedin.com/posts/samer-majzoub-18912842_youth-empowerment-inclusivity-activity-6952813419297181696-er_E?utm_source=linkedin_share&utm_medium=member_desktop_web

Tweet: Mental Health Awareness Month

مقابلة مع سامر مجذوب ، مستشار مالي كندي، بيتي في كندا – الحلقة رقم 1: شراء أم إيجار؟ وهل الظروف مؤاتية للشراء؟ – العربية | RCI

في مقابلة مع راديو كندا الدولي؛Radio Canada International
في الحلقة الأولى من سلسلة “بيتي في كندا” حملنا مجموعة أسئلة إلى المستشار المالي الكندي سامر مجذوب: هل ينصح من لا يملك منزلاً ويسكن بالإيجار بشراء منزل إذا كان لديه عمل ودخل منتظم؟ وهناك عدة فئات من المنازل، من المنزل المنفصل إلى شقّة التمليك (كوندو) في مبنى، مروراً بالمنازل المتلاصقة والمتشابهة في الشكل والمنازل التي تضمّ أكثر من مسكن واحد. فما هو المنزل الأكثر ملاءمةً لهذا الشاري أو ذاك؟

https://www.rcinet.ca/ar/2020/10/05/%d8%a8%d9%8a%d8%aa%d9%8a-%d9%81%d9%8a-%d9%83%d9%86%d8%af%d8%a7-%d8%a7%d9%84%d8%ad%d9%84%d9%82%d8%a9-1/

Conseils pour “lutter” contre la routine pendant le confinement!

  • Créez une routine spéciale dans votre maison; l’heure de dormir; le temps de se réveiller, de manger, de prendre des plats à la maison … évitez de confondre le temps et la paresse.
  • L’exercice à la maison; à côté de ses bienfaits physiques, il ravive l’esprit.
  • Promenez-vous à l’extérieur si vous le pouvez.
  • Soyez créatif pour vos activités familiales à domicile; ne soyez pas passif.
  • Donnez-vous de petits projets simples et réalisables.
  • Si vous êtes adepte de la foi, soyez constant et persistant dans votre connexion spirituelle.
  • Accordez-vous du temps pour la réflexion et pour faire les choses que vous aimez faire.
  • Gardez les connexions sociales, même à distance. Parlez à vos amis et à votre famille.
  • Aidez les autres, même à distance. Il existe de nombreuses façons de contribuer au bien-être de la société.
  • Soyez très bons et attentionnés avec vos enfants, votre conjoint, votre famille et vos amis.
  • Soyez optimiste et ne vous abandonnez pas au désespoir.
  • N’ABANDONNEZ JAMAIS
    Samer Majzoub

Tips: fighting routine during lockdown!

⁃ Create a special routine in your home ; time to sleep ; time to wake up, eating, home take. Avoid time confusing and laziness.

⁃ In door exercise ;beside its physical benefit, it revives the spirit.

⁃ Have a walk outdoors if you can .

⁃ Be creative for your family in-home activities ; do not be passive .

⁃ Have yourself small and simple achievable projects .

⁃ If you are faith follower , be constant and persistant in your spiritual connection.

⁃ Give time to yourself for reflection and to do things that you like to do.

⁃ Keep social connections, even remotely. Talk to friends and family.

⁃ Be of a help to others , even from a distance. There are numerous ways where one can contribute to the welfare of the society.

⁃ Be very lovely and beautiful to your children, spouse, family and friends.

⁃ Be optimistic and do not surrender to despair.

⁃ NEVER GIVE UP.

Samer Majzoub

محنة كورونا ؛ ترودو، رجل المرحلة،ام ماذا٠٠٠

بعيدا عن ثقافة تبجيل و التطبيل و الانحياز السياسي الأعمى ، يمر الوطن الكندي، مشاركاً دول عالم كلها ، بظرف دقيق و من الخطورة بمكان لم تشهد له البلاد مثال منذ تأسيس الكونفدرالية في ١٨٦٧ ٠

هذا الظرف الخاص جدا يتطلب قيادة مميزة تدير حالة الطوارىء التي تمر فيها كندا. و هنا يأتي دور رئيس وزراء الكندي، جوستان ترودو، و الحكومة الفيدرالية تحت مجهر تقييم كيفية ادارة شؤون و شجون تفاصيل الوضع الاستثنائي بكل نواحيه السياسية و المالية و الأمن الاجتماعي ٠

بعد حالة عدم الوضوح الرؤيا و فقدان المعلومات الموثوقة حول انتشار و خطورة فيروس كورونا، طرقت الحقيقة المرّة أبواب كندا و بدأ انتشار الوباء بشكل مضطرد و سريع في ارجاء الوطن. مما أدى الى حالة من الخوف عند المواطنين الكنديين و ضغط شديد على الأنظمة الطبية التي تديرها المقاطعات مما زاد حالة التوتر في بلد٠

هنا استنفرت اجهزة الحكومة الفيدرالية بكل وزاراتها و أقسامها للتعامل مع الحدث الذي لم يكن في الحسبان حتى في اكثر السيناريوهات صعوبة التي عادة تضعها الحكومات في الدول الديمقراطية . و كانت المفاجاة الأولى هي ضرورة الحجر الصحي التي اضطر اليها رئيس الوزراء جوستان ترودو بعد إصابت زوجته بفيروس كورونا اثر عودتها من زيارة لبريطانيا انذاك ٠

في ظل هكذا ظروف خاصة و عامة في غاية الصعوبة و الحساسية ، ينبري جستان ترودو لقيادة هذه المرحلة بقمة الهدوء و الثقة و البعد السيكولوجي . يبداء الرجل بالظهور الاعلامي اليومي امام ملايين الكنديين مخاطبا اياهم بلغة هادئة رزينة معتمدة على شفافية المعلومات المعطاة. اضافة ان خروج الرجل كان دائما ذو فائدة من من خلال ابقاء المواطنين على معرفة باخر التفاصيل و الإرشادات الطبية و إجراءات الوقاية المطلوبة ٠

لم تقف الأمور هنا، بل كان لظهور ترودو عامل إضافي مهم جعل من البلاد تنعم بالسلم المجتمعي من خلال عروضه المستمرة مساعدات مالية ببلايين من الدولارات بداية من الموظفين الذي فقدوا أعمالهم بسبب قرارت الإغلاق الى الكثير من شرائح المجمتع الى كل ناحية من نواحي الاقتصادية . حاول الرجل ان يغطى حالة القلق التي انتابت ابناء الوطن كافة الى اكبر حد٠

و كان الحنكة السياسية مطلوبة بقوة بالتعامل مع حكومات المحلية للمقاطعات الكندية مع الخلفيات السياسية لكل الأحزاب التي تحكم فيها . و طلبات تلك المقاطعات المتواصلة و خصوصا من ناحية المواد الطبية المستعجلة للتعامل مع أنتشار الوباء . و أظهرت الحكومة الفيدرالية الكثير من المرونة بالتعامل مع المعارضة و بعض طلباتها بمراجعة و تعديل قوانين كان لا بد من تمريرها بالإجماع لما لها من أهمية ٠

لا ينكر احد ان اللهجة الواثقة من نفسها التي تميز بها ظهوره اليومي، جستان ترودو، و بطبيعة الحال مدعوما بفريق عمل قوي و خبراء في الميدان و ثقافة احترام الانسان أعطت جرعات سيكولوجيا أدت الى توازن عند عموم الشعب الكندي في التعامل مع وباء قاتل لا يميز بين فرد و اخر و بين منطقة او اخرى . و أبعدت الإجراءات التى اخذتها الحكومة الفيدرالية حالة الاحباط و اليأس من المجتمع الكندي انه له سلطة ترعى شؤنه و تخوفاته ٠

سامر مجذوب